وينصح الأطباء بالتحلي بالصبر والحكمة عند التفكير في الإجهاض، وتجنب استخدام الحبوب عندما لا تكون هناك حاجة شديدة لذلك، كما يجب الحرص على تلقي الرعاية الطبية المناسبة بعد الإجهاض حتى تتعافى المرأة بصورة صحيحة وسريعة.
تؤدي طريقة استخدام حبوب سايتوتك للإجهاض بعض الاعراض الجانبية الاخري كالاتي
يجب الإبلاغ عن أي مضاعفات صحية أثناء تناول حبوب سايتوتيك إلى طبيبك فورًا وإجراء المتابعة اللازمة. إذا كنتِ حاملاً، ينصح بشدة بعدم استخدام التسهيلات المنزلية والأدوية المتاحة للجميع مثل الأعشاب والكركم والفيتامينات بدلاً من العلاجات الطبية المختصة.
قد يستمر خروج إفرازات المهبل أو الرحم ليوم أو أكثر حسب حالة المريضة.
يجب قبل البدء باستخدام حبوب سايتوتيك بقصد الإجهاض التأكد مما يلي:
وأخيرًا، أشارت السيدة في تجربتها إلى أهمية الإطلاع على المعلومات الصحيحة حول تأثير حبوب سايتوتيك والإجهاض، وضرورة الاستشارة الطبية قبل اللجوء إلى هذا العلاج.
– لمن تظهر لديهم أمراض تتعلق بالأوعية الدموية المحيطة بالمخ وداخله، مثل من تعرضوا لسكتات دماغية أو لديهم جلطات خفيفة في الدماغ.
See BOXED WARNINGS. Congenital anomalies from time to time affiliated with fetal Loss of life happen to be reported subsequent on the unsuccessful use of misoprostol being an abortifacient, nevertheless the drug's teratogenic system has not been demonstrated.
يجب استخدام سايتوتك بحذر شديد ويمنع استخدامه للحوامل الرافضين للإجهاض.
هناك العديد من الاستخدامات للحبوب ولكن من أهم تلك الاستخدامات هي الاجهاض، حيث ان الحبوب تساعد في عملية إجهاض الأجنة ، وفيما يلي نورد لكم تجربة سيدة تتحدث عن تجربتها الخاصة مع حبوب سايتوتك تابعوا القراءة :
نصائح للاستشارة الطبية قبل تناول حبوب سايتوتيك: تجارب وتوصيات
طريقة استخدام حبوب سايتوتك لتمدد عنق الرحم قبل الشفط أو الكشط
وعندما ذهبت الى احدى المستشفيات وخاصة في قسم علم الاجنة والحمل الخطر، كان قرار الاطباء ان الاجهاض هو الحل الامثل، وجاءت الموافقة على يد ثلاث استشاريين، وبالفعل بدأت اجراءات الاجهاض واخذت حبوب سايتوتك، وكان في الاول قطرات دم قليلة ولكن بعدها نزلت الجنين والدم وكان قدر الله تعالى في فقدانه.
بعد مرور أسبوعين على استخدام حبوب سايتوتك، قمت بزيارة طبيبي more info لإجراء فحص متابعة. تم التأكد من أن عملية الإجهاض تمت بنجاح وأن الرحم خالٍ من أي بقايا جنينية.